لمن يريد اقتناء الموسوعة العلمية للرموز الاثريه من تأليف الدكتور غالينوس ان يبادر الى مراسلة الدكتور غالينوس على الخاص


استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتدى كنوز ودفائن الوطن > منتدي الاسلامي > الاسلاميات العامة

اعلانات

  انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16-12-2013, 07:46 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابــوعمار
اللقب:
مشرف سابق مكرم
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابــوعمار


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 15676
المشاركات: 1,557 [+]
بمعدل : 0.39 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابــوعمار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الاسلاميات العامة
دثروني دثروني
علي بن جابر بن سالم الفيفي


بسم الله الرحمن الرحيم
هو وليي وبه أستعين
دثروني دثروني

(( من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون ))
(( قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين ))
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله قال لي : أنفق يُنفق عليك "
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسوال الله أي الصدقة أعظم أجراً؟ قال : أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى , ولا تُمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت : لفلان كذا وفلان كذا وقد كان لفلان.

هاهي سورية تعيش تحت ظلم الطاغوت الجاثم عليها وتحت ظلم المسلم الذي تخلى عنها وتحت ظلم الحُكام الذين باعوها وتحت ظلم حكومات العالم الذي لم يلتفت إليها بل قدمها سلعة رخيصة في سبيل مطامعه , وتحت ظلم الكائن الظلوم الغشوم المسمى بالانسان ..

هاهم الظالمون من حكام العرب يتقاعسون في نصرة الانسان المظلوم في سورية , نكاية به وتأديباً لكل إنسان يُفكر في المستقبل بأن يتحرر من جور الطغيان وعبودية الانسان للإنسان ..

وها هو العالم كله وحكوماته تلك التي اجتمعت بقضها وقضيضها لتأبين مانديلا , زعماً منهم أنهم يرفعون من شأن الانسان , وكل من سعى في تحرير الانسان من الطغيان , ولكن تلك الحكومات وذلك العالم المُدعي للسمو والعلو بالانسانية يختفي تماماً ولا يُرى له صوتٌ ولا يُسمع له صدى أمام المذابح الوحشية والمعاناة الانسانية التي تحدثُ أمام عينيه في سورية الأبية , فتباً لهذا العالم المتلبس بلبوس الانسان المتشبع بثقافة يبتبرأ منها حتى الحيوان ..

وهاهم أنصار المجوس وعبدة إبليس يتنادون من كل مكان لنصرة الظالم ابن الظالم وذبح الاطفال الرُّضع واغتصاب الآف النساء والتمثيل بالجثث وتعذيب كل من يشهد أن إله الا الله ...

عاشت سورية , في جوع وخوف على مدار ثلاث سنوات , ينادون ويستصرخون ولا يسمع لهم أحد , واليوم يدخل على الانسان في سورية عذاب ثالث اسمه البرد , جوع وخوف وبرد , الخوف وحده عذاب والجوع و وحده عذاب والبرد وحده عذاب , فما بالك إذا اجتمعت كلها ؟

إنني أبعث هذه الكلمات إلى كل مسلم موحد , وإلى كل إنسان في قلبه مثقال ذرة من رحمة ...



إذا كنت تجد قوت
يومك وفي جيبك ما يربوا عليه فقدمه لله وفي سبيل الله , فهناك أناس يموتون جوعا وبردا , يتلحفون السماء ولا يجدون غير الارض العراء فراشاً , يقتاتون من أوراق الشجر ...

إذا كنت في بيتك سعيداً
لا تشكوا شيئا إلا الشبع ورتابة الحياة فتذكر قوم من قومنا لا يجدون اللقمة ولا جرعة الماء ...

إذا فارقت بيتك يوماً
ذاهباً إلى المطعم الفلاني أو الموقع الفلاني لتستمتع بطعامه أو جلسته , فتمهل قليلاً قليلاً ثم ضع بين عينيك طفلاً يموت في حضن أمه وقد جف حليبها لجفاف بطنها , يبرد جسده رويداً رويداً فلا تملك أمه إلا أن تُشيح بعينيها عنه حتى يبرد كله فتحمله وتوسده الثرى , إذا تذكرت هذا فاحتسب عند ربك ما كنت ستذفعه ولو كان قليلاّ وابعث به إلى هناك حيث الناس تحولوا إلى أشباح من شدة الخوف والجوع والبرد , وإن أبيت فاقسم لهذا الطفل جزء مما ستدفعه ولا تستقله فما تراه في عينك قليلاً ربما يبعث حياة أوشكت أن تُفارق صاحبها ...

إذا عدت إلى بيتك يوماً
وكانت زوجك عند الباب تُحييك وطفلك من ورائها يسعى إليك , فتمهل قليلاً قليلاً وتذكر أختٌ لك هناك فارقها زوجها إما قتلاً وإما سجناً وهي تستجدي اللقمة ولا تجدها , أو أخرى لم تستطع الهروب من أيادي كلاب المجوس فهم يعيثون بها وبشرفها ولا زوج ينصرها أو أبا يحميها , تمهل قليلاً وتذكر أن هناك أمهات وأطفال مثل هذه الواقفة أمام عينيك في كامل زينتها , ولكنهم بلا زينة وبلا مأوى بل ولا طعام ولا بيت ولا زوج ولا أب ؛ تأمل هذا ثم احمد الله وتصدق..

إذا عمدتَ إلى المكيف تريد أن تفتحه
, وقد التحفت بلحاف يكفيك برد الشتاء , وحرصت قبل ذلك أن يكون ابنك وابنتك في لباس يمنعهم غدرة البرد فتمهل قليلاً قليلاً , وتذكر أن هناك أطفال في أعمار أطفالك ورجال في عمرك ونساء كزوجك لا يجدون قطعة يغطون بها أجسادهم وهم في برد أشد من بردك وجوع وخوف ؛ إذا عرفت هذا فاحمد الله وتصدق ..

إذا قمتَ من الليل
مجيباً نداء ربك للفجر أو مستعداً للذهاب إلى العمل وعمدت إلى الماء الساخن لتغتسل فيه أو تتوضأ منه فتمهل قليلاً قليلاً , وتذكر أن هناك إخوة لك لا يجدون الماء فضلا عن الماء الساخن , بل يجدون الثلج الذي يقتلهم برداً ويجدون القصف الذي يقتلهم خوفاً .. إذا عرفت هذا فاحمد الله وتصدق ..

إذا خرجت إلى السوق
تريدين أن تشتري لنفسك لباساً وزينة تضيفينها إلى الاعداد الهائلة التي في مخزن ملابسك فتمهلي قليلاً قليلاً وتذكري وأنت في الطريق , أن هناك أخوات لك يقتلهن الجوع والخوف والبرد , لا يجدن ما يسترهن فضلا عما يتزين به , ينتظرن منك عوناً فأنتي أختهن وأملهن فيك كبير , إذا عرفت هذا فاحتسبي عند ربك أن تُرسلي لهن بهذا , ولن يضيع عند الله , ورب أشياء عندك من الكماليات هي عند أخواتك من الاساسيات ..

إذا قمت من الليل
, والتفت على طفلك , ورأيتيه يغط في نوم عميق , وفي هدوء وأمن وأمان فأعطي خيالك دقيقة واتركيه يُسافر بك هناك إلى حيث الموت يتخطف أرواح الاطفال من أحضان أمهاتهم , حيث البرد الذي لا تملك الأم وسيلة تخففه عن طفلها إلا أنفاسها وماذا تصنع أنفاس ميت ؟ إذا عرفت هذا فاحمد الله وتصدقي ..

إذا جمعت لنفسك
آلافاً من الريالات تُريد أن تشتري بها النوع الجديد من الجوال الجديد حتى تستمتع بآخر مميزاته , فتمهل قليلاً قليلاً وتذكر أنك بهذا المال الذي ستنفقه في شيء عدم وجوده لن يضرك ؛ لو أنفقته في سبيل الله فسيُحيي به الله أرواحاً وستسعد به أنفس بريئة وستدفأ به أنفس يقتلها البرد والجوع والخوف , إذا عرفت هذا فابق على جوالك الاول واحمد الله وابعث بهذا المال إلى إخوانك المكلومين , وتذكر أنك ستجد أثر هذه الإيثارعند ربك وفي حياتك وفي صحتك ونفسك وفي ابنك وزوجك ..

إذا خططت أنت وزوجك لرحلة
تستمتعون فيها بإجازاتكم , فاجلس أنت وزوجك مرة أخرى واقترح عليها أو اقترحي عليه , أن تبعثوا بهذا المال إلى إخوانكم الذين يواجهون الموت والجوع والخوف والبرد , واحمدوا الله على ما أنتم فيه من نعمة ..

إذا كثُرت معاصيك
وزاد تمردك على ربك , فلا تذهب بعيدا ولا يُصيبك اليأس , بل اليوم يومك والباب أمامك , والفرصة حاضرة , فلا تجعلها ترحل ولم تظفر منها بشيء ... تصدق ثم تصدق ثم تصدق , ولا تفكر في المستقبل ولا في الخسارة فإنك رابحٌ وستجد هذا عند ربك وفي نفسك وفي يومك وفي غدك ...

إذا ودعك طفلك يوماً عند الباب
ووعدته بحلوى تحضرها له عند عودتك , فتمهل قليلاً قليلاً قبل أن تُحضر له ما وعدت , وتذكر أن هناك طفلا مثل طفلك الذي ينتظرك , بذات البراءة وذات العمر ولكنه لا ينتظر أحداً لا أب سيعود إليه وربما لا أم ترعاه , إنه ينتظر الموت يأتيه عن طريق الخوف أو الجوع أو البرد , تصدق بهذا المال , وعد إلى طفلك وخذه بين ذراعيك وقل له يا ولدي لم أحضر لك الحلوى , لقد وجدت طفلاً في طريقي يكاد يموت من الجوع وليس له أم ولا أب وقد أعطيته هذه الحلوى وهو يشكرك ,, بمثل هذا سيحفظ الله لك ابنك وستنمي في طفلك دروساً كثيرة ..

إذا كنت تُحب الأسفار
, والتمتع بزيارة الديار , وإذا كنت تخطط لرحلاتك القادمة في دبي والمغرب وتركيا وأوروبه وغيرها , فتمهل قليلاً قليلاً, وتذكر أن هناك مئات الآلاف من المشردين لا يجدون لقمة يسدون بها جوعتهم إلا ورق الشجر ولحم القطط وربما الكلاب , بل بعضهم عز عليهم حتى هذا حتى التصقت بطونهم بظهورهم من شدة الجوع وتغيرت ألوانهم من شدة البرد , لا يتمنون سفراً لتغيير الأجواء ولا لزيارة الغرائب وإنما يتمنون لقمة وغطاء يكفيهم برد الشتاء ؛ إذا تأملت هذا وعرفت هذا فأجل أسفارك وأرسل مالك إلى إخوانك واحتسب ذلك عند الله وستجد ذلك في نفسك وطفلك ويومك وغدك ..

إذا حضر إليك ضيف عزيزٌ عليك
, وأردت أن تكرمه بشتى أنواع الاطباق والأرزاق , فتمهل قليلا قليلا , ولا تسرف في الإكرام وتذكر أن الله حرم غيرك وأعطاك ليختبرك , فلا تُسرف فيأتيك ما أتى غيرك ممن لا يجدون اليوم لقمة تُحييهم ولا بيتاً يؤيهم , وتذكر أن الأيام دول وأن الله قال " وضرب الله مثلا قلرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون " , إذا عرفت هذا فاحمد الله ولا تكفر نعمة الله وأكرم ضيفك بما يكفيه واحتسب الباقي عند الله وابعث بقيمته لإخوانك فإنهم يموتون وينتظرون التفاتة منك ..

إذا كنت غنياً
وقد فتح الله عليك من أبواب الرزق مالم يفتحه لغيرك , وأصبحت تمتلك أسطولاً من السيارات وقصورا تسميها بيوتاً , فتذكر كيف كنت وكيف أصبحت وكيف ستكون إذا صرت في قبرك , ثم تذكر إخوة لك وأخوات لك وأطفال في أعمار أطفالك ومشايخ في عمر أبيك وأمك لا يجدون ما يُكنهم ولا ما يؤيهم , يطلبون الطعام حتى في الحاويات فلا يجدونه , ولا تُلهيك هذه النعمة عن التقديم لنفسك ومساعدة إخوانك , ولو أن تتنازل بكل ما تملك وتكتفي فيما يكفيك ويسترك وأهلك في سبيل إخوتك وشكراً لربك وتقديماً لنفسك , وإذا نازعتك نفسك في الابقاء على الكثير والتصدق بالقليل فتتذكر ما روته عائشة رضي الله عنها أنه ذُبحت شاةٌ في بيت النبي صلى الله عليه وسلم فتصدقت رضي الله عنها بها كلها إلا الكتف , فسألها النبي صلى الله عليه وسلم ما بقي منها ؟ قالت: ما بقي منها إلا كتفها . قال : بقي كلها غير كتفها !

وإلى المجتمع السعودي خاصة :-

تذكروا كيف عاش آباؤكم وأجدادكم في شظف العيش وقل ذات اليد , ثم انظروا ما أنتم فيه من رغد العيش وجمال الحياة مما أفاء الله عليكم من نعمه التي أخرجها لكم من الأرض بلا حول منكم ولا قوة وسخرها لكم حتى أصبحتم تبيتون بطاناً آمنين لا تخافون شيئاً إلا الله " أولم نمكن لهم حرماً آمناً ويُتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يجحدون " إذا عرفتم هذا , فتمهلوا قليلا قليلا قبل أن تسيروا في طريق المعاصي وكفر النعمة ووضعها في غير ما أمركم الله به , تمهلوا قليلا قليلا وتوبوا إلى ربكم , ولا تُسارعوا في المنكرات , ولا تجعلوا نعمته طريقاً لمعصيته ولا تقولوا إن غضب الله بعيد عنكم أو تظنون أن ما في أيديكم كثير ولستم بحاجة لأحد , فقد قالها قوم قبلكم فأصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين .
تصدقوا تصدقوا , فلعل في هذه الصدقات ما يرفع الله به عذاباً أوشك أن يحل , وإن الصدقة لتطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : يقول العبد مالي مالي وأنما له من ماله ما أكل فأفنى وما لبس فأبلى وما أعطى فأمضى وما سوى ذلك فغنه ذاهب وتاركه للناس .

ها أنتم هؤلاء تُدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغني وأنتم الفقراء وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ..
يا قوم: أفيقوا قبل أن يستبدلكم ..

كتبه :-
علي بن جابر بن سالم الفيفي










توقيع : ابــوعمار

عرض البوم صور ابــوعمار   رد مع اقتباس
قديم 16-12-2013, 08:14 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الزير
اللقب:
عضو مميز
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الزير


البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 1952
المشاركات: 3,597 [+]
بمعدل : 0.70 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الزير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابــوعمار المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

بارك الله بك على الموضوع المميز









عرض البوم صور الزير   رد مع اقتباس
قديم 16-12-2013, 09:38 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أصيل
اللقب:
مدير عام و مفتش المنتدى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أصيل


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 10618
المشاركات: 6,017 [+]
بمعدل : 1.39 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أصيل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابــوعمار المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

مشكور على الطرح الجميل اخي ابو عمار









عرض البوم صور أصيل   رد مع اقتباس
قديم 17-12-2013, 01:59 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
كومار
اللقب:
عضو مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2011
العضوية: 7717
المشاركات: 558 [+]
بمعدل : 0.12 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
كومار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابــوعمار المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

نسأل الله ان ينصر و يحمي شعب سوريا و فلسطين و ينزل عليهم دفئه و رحمته الواسعة يا حي يا قيوم









عرض البوم صور كومار   رد مع اقتباس
قديم 17-12-2013, 03:03 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
ابو الخواطر
اللقب:
عضو ذهبي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابو الخواطر


البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 17683
المشاركات: 3,402 [+]
بمعدل : 0.88 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الخواطر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابــوعمار المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

حسبنا الله ونعم الوكيل









توقيع : ابو الخواطر


قال تعالى (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آَتَيْنَاهُ آَيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ *
وَلَوْشِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ
عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْتَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ )

عرض البوم صور ابو الخواطر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:19 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir