لمن يريد اقتناء الموسوعة العلمية للرموز الاثريه من تأليف الدكتور غالينوس ان يبادر الى مراسلة الدكتور غالينوس على الخاص


استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتدى كنوز ودفائن الوطن > منتدي الاسلامي > الاسلاميات العامة

اعلانات

  انشر الموضوع
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17-07-2012, 02:48 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الخبير العربي
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الخبير العربي


البيانات
التسجيل: Apr 2012
العضوية: 9753
المشاركات: 859 [+]
بمعدل : 0.20 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الخبير العربي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الاسلاميات العامة
اعترافات القديس جيروم؛ أخطر وثيقة في تاريخ المسيحية



بقلم: د. زينب عبد العزيز
أستاذة الحضارة الفرنسية
صورة للوحة قديمة للقس جيروم
تعد وثيقة اعتراف القديس جيروم ، التي صاغها في القرن الميلادي الرابع ، أهم وثيقة في التاريخ تثبت ، بما لا يدع مجالا للشك ، أن الأناجيل الحالية قد
عانت من التعديل والتبديل والتحريف وسوء الترجمة بحيث لا يمكن اعتبارها بأي
حال من الأحوال أنها نصوص منزّلة ، فهي يقينا شديدة الاختلاف ، ولا تمت بأي
صلة إلى ذلك الإنجيل الذي أشار إليه القرآن الكريم بأن الله سبحانه وتعالى قد
أوحاه للمسيح عليه الصلاة والسلام.
وإنجيل السيد المسيح كان موجودا بالفعل ، بدليل أن بولس يقول أنه كان يبشر به : " (...) حتى أنى من أورشليم وما حولها إلى الليريكون قد أكملت التبشير بإنجيل المسيح) " (إلى أهل رومية 15 : 19 !.( إلا أن الأيادي العابثة في المؤسسة الكنسية قد أخفته لتفرض ما نسجته عبرالمجامع على مر العصور ..

وقد أشرت في مقالين سابقين إلى هذا الخطاب ، الذي لا يمكن الاختلاف حولأهميته ، لإطاحته الأكيدة بمصداقية الأناجيل الحالية ، ورغمها ، فنظرا لكثرة
التعليقات التي وصلتني عليه من إخواننا المسيحيين واتهامهم إياي بالكذبوالافتراء، فلم أجد بدا من نشر صورة فوتوغرافية لطبعة الكتاب نفسه ، الموجود
في مكتبة فرانسوا ميتران بباريس ، ليكف إخواننا الكرام عن اتهامي ، خاصة
وأنني أعربت أكثر من مرة أنه نظرا لحساسية المواضيع التي أتناولها دفاعا عن
الإسلام ، الذي يجاهدون لاقتلاعه ظلما وعدوانا ، فلا يمكنني قول أي معلومة ما
لم تكن وثيقتها عندي أو لدى صورة منها .. فبدلا من اتهامي والتدني إلى مستوى
لا أرضاه لا لهم ولا لأي أحد ، خاصة في مثل هذه الموضوعات الجادة أو
المصيرية ، فمن الأفيد لإخواننا الكرام أن يقوموا بدراسة حقيقة تاريخ
المسيحية الحالية ليعرفوا كيف تم نسج ما هم عليه من عقائد .. بدلا من
الانسياق وراء ألاعيب الغرب السياسية الرامية إلى اقتلاع الإسلام والمسلمين
عن غير وجه حق.

و لولا أن هناك عمليات تمويه وتعتيم ومعارك كبرى دارت حول أصول هذه الأناجيللما قامت الكنيسة بمنع أتباعها من قراءتها حتى لا يكتشفوا ما يتم بها من تعديل وتغيير ، بل لما احتاجت هذه المؤسسة ، بكل جبروتها الراسخ ، إلى أن
تفرضها في مجمع ترانت ، في القرن السادس عشر ، ( أى أنه حتى ذلك الحين كان هناك من يعترض على ما بها ويرفضها) تفرضها على الأتباع على "ان الله هو
المؤلف الحقيقى والوحيد لها" ، ثم قررت أنه يمكن للأتباع قراءتها برفقة قس
حتى يتصدى لأى سؤال قد يكشف ما بها .. ثم في مجمع الفاتيكان الأول 1879 ،
قررت الكنيسة أن الله قد أوحى للروح القدس الذي قام بدوره بإلهام الحواريين
في كتابتها ، وهو ما يمثل تراجعا واضحا عن القرار السابق ، ثم في مجمع
الفاتيكان الثانى 1965 إعترفوا بأن هذه النصوص "بها القديم والبالى ، وإن
كانت تمثل منهج تربوى إلهي حقيقى " .. واللهم لا تعليق !

وفيما يلى الصورة الفوتوغرافية لصفحة المقدمة-الإعتراف التي تتصدر الصياغةالحالية التي قام بها جيروم للأناجيل ، ثم ترجمة الخطاب إلى العربية ، ثم
التعليق عليه : (
الصورة الفوتوغرافية لصفحة الاعتراف

"
المجلد الأول من أعمال الراهب جيروم

بداية المقدمة

حول مراجعة نصوص الأناجيل الربعة

إلى قداسة البابا داماز ، من جيروم،

تحثني على أن أقوم بتحويل عمل قديم لأخرج منه بعمل جديد ، وتريد منى أن أكونحكماً على نُسخ كل تلك النصوص الإنجيلية المتناثرة في العالم ، وأن أختار منها وأقرر ما هي تلك التي حادت أو تلك التي هي أقرب حقا من النص اليوناني.
أنها مهمة ورعة، لكنها مغامرة خطرة إذ سيتعيّن علىّ تغيير أسلوب العالم
القديم وأعيده إلى الطفولة. وأن أقوم بالحكم على الآخرين يعنى في نفس الوقت
أنهم سيحكمون فيه على عملي.فمن من العلماء أو حتى من الجهلاء، حينما سيمسك
بكتابي بين يديه ويلحظ التغيير الذي وقع فيه ، بالنسبة للنص الذي اعتادقراءته ، لن يصيح بالشتائم ضدي ويتهمني بأنني مزور ومدنس للمقدسات ، لأنني تجرأت وأضفت ، وغيّرت، وصححت في هذه الكتب القديمة ؟

وحيال مثل هذه الفضيحة ، هناك شيئان يخففان من روعي ،
الأمر الأول : أنك أنت الذي أمرتنى بذلك ؛
والأمر الثانى : إن ما هو ضلال لا يمكن أن يكون حقاً.
وهو ما تقره أقذع الألسنة شراسة. وإذا كان علينا أن نضفي بعض المصداقية على
مخطوطات الترجمة اللاتينية ، ليقل لنا أعداؤنا أيها أصوب ، لأن هناك من
الأناجيل بعدد الاختلافات بين نصوصها. ولماذا لا يروقهم أن أقوم بالتصويب
اعتماداً على المصادر اليونانية لتصويب الأجزاء التي أساء فهمها المترجمون
الجهلاء ، أو بدلوها بسوء نية ، أو حتى قام بعض الأدعياء بتعديلها.

وإذا كان علينا دمج المخطوطات، فما يمنع أن نرجع ببساطة إلى الأصول
اليونانية ونبعد بذلك عن أخطاء الترجمات السيئة أو التعديلات غير الموفقة من
جانب الذين تصوروا أنهم علماء، أو الإضافات التي أدخَلها الكتبة النعسانين ؟
إنني لا أتحدث هنا عن العهد القديم والترجمة السبعينية باللغة اليونانية التي
لم تصلنا إلا بعد ثلاث ترجمات متتالية من العبرية إلى اليونانية ثم إلى
اللاتينية. ولا أود أن ابحث هنا ما الذي سيقوله أكويلاّ أو سيماك ، أو لماذا
آثر تيودوسيان إختيار موقف الوسط بين المترجمين القدامى والحداث. لذلك سأعتمد على الترجمة التي يمكن أن يكون قد عرفها الحواريون.

وأتحدث الآن عن العهد الجديد، المكتوب بلا شك باللغة اليونانية فيما عدا
إنجيل متّى الذي كان قد استعان أولا بالعبرية لنشره في منطقة اليهودية. إن
هذا الإنجيل يختلف يقيناً عن الذي بلُغتنا نظرا لتعدد المصادر التي استعانوا
بها لتكوينه. وقد آثرت أن ارجع إلى نص أساسي ، فلا أود الإستعانة بترجمات
المدعوان لوشيانوس أو هزيكيوس التي يدافع عنها البعض بضراوة عن غير وجه حق، واللذان لم يكن من حقهما مراجعة لا العهد القديم بعد ترجمة السبعين ، ولا أن
يقوما بمراجعة النصوص الجديدة. فالنصوص الإنجيلية التي وصلتنا بلغات شعوب
مختلفة توضح مدى الأخطاء التي بها. وإذا كنت قد قمت بذلك بالنسبة للنسخ
المكتوبة بلغتنا فلا بد وأن أعترف بأنني لم أستفد منها شيئاً.

وهذه المقدمة المتواضعة تقترح أن يكون ترتيب الأناجيل الإسمي على النحو
التالي :متّى ، مرقس ، لوقا ، ويوحنا. وقد تمت مراجعتها من عدة مخطوطات
يونانية قديمة.وهي لا تبعد كثيرا عن فحوى النسخ اللاتينية. فلم أقم إلا بتصويب الأجزاء التي بدت بعيدة عن المعنى الحقيقي وتركت الأجزاء الأخرى كما
وصلتنا في صياغتها البدائية و وضعت حرف (ب). أما الترجمات التي قام بها
يوسبيوس من القيصرية ، المقسمة إلى عشرة أجزاء ، وفقا لأمونيوس السكندرى ،
فقد ترجمتها إلى لغتنا التزاما بالمعنى اليوناني فحسب. وإن كان هناك أي فضولي
يود معرفة الأجزاء المتماثلة أو المتفردة أو التي تختلف تماما عن تقسيمة
العشرة يمكنه معرفة ذلك. لأن الأخطاء قد تراكمت مع الوقت في كتبنا، وهو ما
يجعل إنجيل ما يتفاوت عن الآخر، وأشرت إليه بحرف (ح).

لقد وقعت أخطاء عند محاولة التوفيق بينها، لذلك ترى خلطاً شديداً في
الترجمات اللاتينية. فأحد الكتبة قد قال أكثر وفي الآخر قد أضافوا إذا تصوروا
أنه أقل. وأن مرقس في أجزاء كثيرة ينقل عن لوقا ومتّى ، وأن متّى ينقل عن
يوحنا ومرقس ، بينما كان كل إنجيل يحتفظ بما يخصه فحسب. فكل واحد منهم قد نقل عن الإنجيل الذي وقع في يده. لذلك عند قراءة الكشف الذي أقترحه لن يكون هناك أي خلط وسيتم التعرف على المتشابه بينها وعلى ما يخص كل منها بعد أن استبعدت الخلط والأخطاء.

ففي الكشف الأول يوجد توافق بين الأناجيل الأربعة متّى ومرقس ولوقا ويوحنا.
وفي الثانى لا يوجد توافق إلا بين متّى ومرقس ولوقا ، وفي الثالث بين متّى
ولوقا ويوحنا ، وفي الرابع بين متّى ومرقس ويوحنا، وفي الخامس بين متّى
ولوقا ، وفي السادس بين متّى ومرقس ، وفي السابع بين متّى ويوحنا ، وفي
الثامن بين لوقا ومرقس، وفي التاسع بين لوقا ويوحنا. و في العاشر ستجد كل مل
هو خاص بكل إنجيل ولا يوجد في الأناجيل الأخرى. و في كل إنجيل على حدة هناك أجزاء متفاوتة الطول كلما ابتعدنا عن التوافق.

الرقم سيكون باللون السود ، وسيتضمن رقماً آخر تحته بالأحمر، لكي يدل في أي إنجيل يوجد ذلك الجزء المعنى. فعند فتح الكتاب ومحاولة معرفة أي فصل ينتمي لهذه الترجمة أو تلك فإن ذلك سيتضح فوراً من الرقم الذي أضفته من أسفل. وعند الرجوع إلى بداية الطبعة التي توجد فيها القوائم معاً وبفضل اسم الترجمة
المحدد في بداية كل إنجيل يتم العثور على رقم كاتبه مع العناوين المختلفة لكل
منهم. ويوجد بجوار هذا الأخير أسماء الفقرات المماثلة. وهكذا يمكن الإطلاع
على الأرقام الموجودة في نفس الفصل. وما أن تتم معاينة هذه المعلومات يمكن
التوصل إلى كل واحد مع مراعاة الأرقام التي تم تحديدها يمكن معرفة الأجزاء
المتشابهة أو المتماثلة(ب).

أرجو أن تكون بخير في المسيح وألا تنسانى يا قداسة البابا ".


صورة للوحة قديمة للبابا داماسوس

ولو قمنا بأخذ أهم المقولات التي وردت بهذا الخطاب-المقدمة ، لوجدنا ما يلي :

* أن البابا داماز (366-384 ، الذي ترأس البابوية لمدة ثمانية عشر عاما) قد
طلب من القديس جيروم أن يحوّل الكتب القديمة إلى كتب جديدة ، وأن يحكم على
قيمة تلك الأناجيل المتناثرة في العالم ليستبعد منها ما حاد عن النص اليوناني ، ـ والمعروف أن النص اليوناني ليس النص الأصلي للأناجيل ، ولا حتى
نص إنجيل يسوع الذي كانت لغته الآرامية .

* خشية جيروم من اتهامه بأنه مزوّر ومدنس للمقدسات لأنه تجرأ وأضاف وغيّر
وصحح في الكتب القديمة !

* معرفته يقينا بأن ما قام به يعد فضيحة في نظر الأتباع ، ـ وأى فضيحة !

* لكنه مطمئن ، لا لأن البابا شخصيا هو الذي طلب منه القيام بهذا التغيير
فحسب ، ولكن لمعرفته يقينا : " أن الضلال لا يمكن أن يكون حقا " .. أى أن
الكتب السائدة تعد ضلالا في نظره ، وهو ما تقره أيضا أقذع الألسنة شراسة في
الهجوم عليه ..

* وأن الترجمة اللاتينية السائدة بها أخطاء وإختلاف بين نصوصها ..

* وأن من قام بالترجمة جهلاء ، وبدلوا النصوص بسوء نية ، وقاموا بتعديلها
!..



*وأن نص إنجيل متّى المكتوب بالعبرية يختلف يقينا عن الذي باللاتينية نظرا
لتعدد المصادر التي تمت الإستعانة بها لتكوينه ..

*
وأن نصوص الأناجيل الموجودة في شعوب مختلفة توضح مدى الأخطاء والإضافات التي بها ..

*
وأن الترجمة اللاتينية التي قام بها القديس جيروم لا تبتعد كثيرا عن فحوى
النسخ اللاتينية السابقة وأنه لم يقم إلا بتصويب الأجزاء التي بدت له بعيدة
عن المعنى الحقيقى ، وترك الأجزاء الأخرى في صياغتها البدائية !

*
وأن الأخطاء قد تراكمت في هذه الأناجيل ، كما وقعت أخطاء عند محاولة
التوفيق بينها ، لذلك يوجد بها " خلطا شديدا " ننظرا لما أضافه الكتبة من
عندهم ..

ثم قام بعمل كشف بالأجزاء المتوافقة و المتشابهة فيما بين الأناجيل بينتعديلها !

فبعد هذا الاعتراف الشديد الوضوح هل يمكن لأحد الإدعاء بأن الأناجيل الحاليةمنزّلة من عند الله؟ ، أو الإفتراء ظلما ومساواتها بالقرآن الكريم الذي لم
يتبدل فيه حرفاً واحدا منذ أنزله الله سبحانه وتعالى حتى يومنا هذاً ؟!..

ولا يسعنى ، بعد تقديم هذا الدليل القاطع ، إلا مناشدة كافة المسئولين
المسلمين وخاصة كافة أولئك الذين يشتركون في مؤتمرات الحوار أن يقرأوا
ليدركوا أن مساواتهم القرآن الكريم بنصوص الأناجيل الحالية أو الكتاب المقدس
برمته يعد مساساً فادحا في حق الإسلام ، لكي لا أقول " كفراً " .. فلا يمكن
مساواة الحق بالباطل .

وإلى إخواننا المسيحيين بكل فرقهم ، لا يسعنى إلا تكرار ما سبق وقلته من قبل:
أنه لا توجد خصومة شخصية بينى وبين أى مخلوق ، ولا أنتقد المسيحيةكديانةفي حد ذاتها ، لكننى ضد عملية فرضها على العالم ، ضد تنصير العالم وضداقتلاعالإسلام والمسلمين ، ليؤمن من شاء وليكفر من شاء ، لكن تنصير المسلمين أمر مرفوض بكل المقاييس ، فالدين عند الله هو الإسلام.

وفيما يلي النص اللاتيني الكامل لخطاب القديس جيروم ، ليقوم بمراجعة ترجمته من شاء من إخواننا الكرام.











عرض البوم صور الخبير العربي   رد مع اقتباس
قديم 17-07-2012, 02:58 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عبد الواهب
اللقب:
موقوف
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 8444
المشاركات: 5,335 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عبد الواهب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الخبير العربي المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

انت خبير خطير









عرض البوم صور عبد الواهب   رد مع اقتباس
قديم 17-07-2012, 05:24 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
التركي الجبلي
اللقب:
مشرف عام قسم الإشارات العثمانية
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 6169
المشاركات: 2,184 [+]
بمعدل : 0.47 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
التركي الجبلي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الخبير العربي المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

اللسان يعجز عن شكر جهودك
الكبيرة
لزيادة معلوماتنا
واصل واصل
ولاتحرمنا أبداعاتك
خبير في الأبداع
وأنتقاء المقالات المفصلية
وعربي كريم









توقيع : التركي الجبلي

ابحث ولكن بفهم وعلم وتزودبالآمال والمال

عرض البوم صور التركي الجبلي   رد مع اقتباس
قديم 17-07-2012, 06:07 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
ابو ضياء
اللقب:
مدير عام سابق
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jan 2012
العضوية: 8796
المشاركات: 959 [+]
بمعدل : 0.22 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو ضياء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الخبير العربي المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

بالفعل موضوع يستحق التقدير والاهتمام 00 بارك الله فيك









عرض البوم صور ابو ضياء   رد مع اقتباس
قديم 17-07-2012, 10:29 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
عاشق البرية
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عاشق البرية


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 10104
المشاركات: 739 [+]
بمعدل : 0.17 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عاشق البرية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الخبير العربي المنتدى : الاسلاميات العامة
افتراضي

جزاك الله خيرا اخي الخبير









توقيع : عاشق البرية

[IMG][/IMG]

عرض البوم صور عاشق البرية   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أخطر, وثيقة, المسيحية, القديس, اعترافات, تاريخ, جيروم؛


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تاريخ مصر المسيحية سنفور طارق الحضارة الفرعونية 1 31-03-2010 10:55 AM
القديس والتنين تهاني 25 منتدى حكاوي وقصص قديمه 0 27-03-2010 07:03 PM
تاريخ مصر المسيحية زهره الحضارات العامة 8 13-11-2009 07:32 PM
ملف /سلسلة { اعترافات فتاة } أم ترانيم القصص والحكاوى 51 01-08-2009 04:52 PM
اعترافات عمر منتدى المواضيع العامة 1 30-06-2009 12:47 AM


الساعة الآن 09:38 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir