26-06-2016, 10:21 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||
|
المنتدى :
الشعر المنقول
ومدعشر بالقعطلين تحشرمت --- شرافتاه فخر كالقربعســل والكيكذوب الهيكذوب تهيهعت --- من روقفيه العلقبوط المنفل وتفشخل الشفحاط في شحط الحفا --- واربلتكاه بروقة البعبعـل تدفق في البطحاء بعد تبهطلِ *** وقعقع في البيداء غير مزركلِ وسار بأركان العقيش مقرنصاً *** وهام بكل القارطات بشنكـلِ يقول وما بال البحاط مقرطماً *** ويسعى دواماً بين هك وهنكلِ إذا أقبل البعراط طاح بهمةٍ *** وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ يكاد على فرط الحطيف يبقبق *** ويضرب ما بين الهماط وكندلِ فيا أيها البغقوش لست بقاعدٍ *** ولا أنت في كل البحيص بطنبلِ |
||||||||||||||||
26-06-2016, 10:33 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
|
||||||||||||||||||||||
26-06-2016, 10:49 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
وتسلم الاياادي على الشعر الجميل جدا... دمت بألف خير.. ومساؤك سعيد
|
||||||||||||||||||
26-06-2016, 10:57 PM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
اضطررت للخروج قبل ان اكمل الموضوع. انزلت الشعر للتفسير فهل تملكون تفسيرا له. انا حاليا أحاول تفسير بعض الكلمات. |
||||||||||||||||
26-06-2016, 11:10 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
لقد احضرت التفسير من الانترنت...تفضل... هذه الابيات وَجِدَتْ مكتوبة على صخرة ضخمة أُغلق بها بئر قديم بمدينة القحطلين شمال شرق إسبانيا، وهنا أكد الإسبان المختصين في الآثار والحفريات أن تاريخ هذه الصخرة والكتابة يعني هذه الأبيات يرجع إلى العصر الحجري، وأضاف كبير الحفارين الإسبان أنه تأكد الآن أن العرب استعمروا أو تواجدوا بإسبانيا قبل الفتوحات الإسلامية وقبل طارق بن زياد وقبل ليالي الأندلس بآلاف السنين. إلا أن فريق من الباحثين المغاربة في عين المكان بإسبانيا توصلوا إلى أن هذه الأبيات للشاعر الصعلوك الفشخاط البعبعبلي ويقال أن محبوبته كانت حبيسة هذا البئر و لم تستطع الخروج منه رغم استغاثاتها، فأوحت شياطين الشعر إلى حبيبها الصعلوك إذا أراد أن يخلصها، بكتابة قصيدة بعدد أيام السنة شريطة أن يكتب بيتاً كل يوم وينقشه على الصخرة الضخمة التي تسد باب البئر، فمرت السنة ولم تتحرك الصخرة، فأمروه أن يذبح معزتين يوم عاشوراء، (مدعشر)، اليوم الذي يصادف وقوع حبيبته في البئر قبل سنة، ، ويطهي لحمهما بالخرشوف، (تخشرف)، يأكله بالبلكونتان، (شرافتاه)، ( فخر ) سقط من أعلى الشرفتان أو البلكونتان، وتشتت عظامه، (وتفشخط)، وتشوهت خلقته وأصبح المسخوط (الفسخاط)، كالغول، (كالخربعسل)، يخيفون به الأطفال الضغار جداً فكان أن جاءته الموت وحبيبته مازالت حبيسة البئر فكتب هذه الأبيات وهي الأخيرة من قصيدته التي تبتدأ بمطلع جميل
|
||||||||||||||||||
26-06-2016, 11:13 PM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
مدغشر : وأظن جازماً أنها كلمة مدعشر التي تعني عاشوراء، أما مدغشر : فهي جزر مدغشقر (Madagascar ) وهي دولة إفريقية ،(جمهورية المالكاش Malgach) ، وهي مستعمرة فرنسية سابقة ، ورابع أكبر جزيرة في العالم. القحطلين : وهي مدينة إسبانية توجد في شمال شرق إسبانيا وتسمى اليوم كاتالونيا Catalonia ولمعلوماتك فقد كان فيها العرب مند قرون وأنت تعرف "" الأندلس"". تخشرف : يعني أكل الخرشوف، وابحث فستجد أن الخرشوف هو نبات في بلادي، نأكله عادة مع اللحم والزيتون، والكل يعرفه هنا. شرافتاه : هذه سهلة يعني ، نافذتان كبيرتان أو بالفرنسية بالكونتان ( Deux Balcons ) فخر : هنا يعني بكل بساطة في بلادي طاح بمعنى فخر ساقطاً. كالخربعبل : يعني كالصعلوك. بالفرنسية (Bohémien ) بالإنجليزية ( Gispy ) وتفشخط : يعني في بلادنا تفرشخ أو تفلق أو تفرتت بمعنى آخر تشتت. الفسخاط : يعني المسخوط. في سخط الربى : يعني في بلادنا في قاع البئر أو المطفية بمعنى آخر في قعر الجب. بعنيزتين : في بلادنا العنزة هي المعزة ( Chèvre ) بالفرنسية أو ( Goat ) بالإنجليزية أظن، وهنا بتصغير المثنى عنيزتين يعني صغيرتين. فخر : شرحتها فوق (سقط). كالخربعسل : يعني كالغول بالفرنسية ( Monstre ) أو ( Monster ) بالإنجليزية، في بلادنا و بلغتنا نخلع به يعني نخيف به الأطفال الصغار .
|
||||||||||||||||||
26-06-2016, 11:14 PM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
دمت بألف خير..
|
||||||||||||||||||
26-06-2016, 11:19 PM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
وهاذه القصيدة أكثر من غريبة حيث العبارات غير مفهومة تماما وكأنها بلغة غير العربية و شرح عباراتها أيضا منها غير المفهوم وهي للشاعر أبي قحراط بن لقي ( اسمه أيضا غريب وغير مفهوم) حيث يقول تدفق في البطحاء بعد تبهطلِ *** وقعقع في البيداء غير مزركلِ وسار بأركان العقيش مقرنصاً *** وهام بكل القارطات بشنكـلِ يقول وما بال البحاط مقرطماً *** ويسعى دواماً بين هك وهنكلِ إذا أقبل البعراط طاح بهمةٍ *** وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ يكاد على فرط الحطيف يبقبق *** ويضرب ما بين الهماط وكندلِ فيا أيها البغقوش لست بقاعدٍ *** ولا أنت في كل البحيص بطنبلِ ومع سهولة معاني القصيدة إلا أنني أنقل لكم شرح هذه الكلمات كما وصلتني تبهطل : أي تكرنف في المشاحط المزركل : هو كل بعبيط أصابته فطاطة العقيش : هو البقس المزركب مقرنطاً : أي كثير التمقمق ليلاً البحطاط : أي الفكاش المكتئب مقرطماً : أي مزنفلاً هك : الهك هو البقيص الصغير البعراط : هو واحد البعاريط وهو العكوش المضيئة أقرط : أي قرطف يده من شدة البرد المحطوش : هو المتقارش بغير مهباج يبقبق : أي يهرتج بشدة الهماط : هي عكوط تظهر ليلاً وتختفي نهاراً الكندل : هو العنجف المتمارط البغوش : هو المعطاط المكتنف البحيص : هو وادٍ بشمال المريخ الطنبل : هو البعاق المتفرطش ساعة الغروب ارى ان الشرح اصعب من القصيدة
|
||||||||||||||||||||||
26-06-2016, 11:32 PM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
و هذه قصيدة أخرى غريبة للأصمعي وقصتها : صوت صفير البلبل [1] قصيدة نظمها الاصمعي يتحدى بها الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور بعد أن ضيق على الشعراء فهو كان يحفظ القصيدة من أول مرة يسمعها فيها فكان يدعي بأنه سمعها من قبل فبعد أن ينتهي الشاعر من قول القصيدة يقوم الخليفة بسرد القصيدة إليه و كان لديه غلام يحفظ القصيدة بعد أن يسمعها مرتين فكان يأتي به ليسردها بعد أن يقولها الشاعر و من ثم الخليفة و كان لديه جارية تحفظ القصيدة من المرة الثالثة فيأتي بها لتسردها بعد الغلام ليؤكد للشاعر بأن القصيدة قد قيلت من قبل و هي في الواقع من تأليفه و كان يعمل هذا مع كل الشعراء فأصيب الشعراء بالخيبة و الإحباط خاصة أن الخليفة كان قد وضع مكافأة للقصيدة التي لا يستطيع سردها وزن ما كتبت عليه ذهبا فسمع الأصمعي بذلك فقال : "إن في الأمر مكر و حيلة" . فأعد قصيدة منوعة الكلمات وغريبة المعاني و لبس لبس الأعراب و تنكر حيث أنه كان معروفاً لدى الأمير فدخل على الأمير وقال : إن لدي قصيدة أود أن ألقيها عليك و لا أعتقد أنك سمعتها من قبل. فقال له الأمير هات ما عندك ، فألقى عليه قصيدة صوت صفير البلبل و بعد انتهاءه من قول القصيدة لم يستطيع الخليفة ان يذكر شيئا منها. ثم أحضر غلامه فلم يتذكر شيئا ايضا لأنه يحفظها من مرتين ثم احضر الجارية فهي الأخرى لم تتذكر شئ فقال له الخليفة سوف اعطيك وزن لوح الكتابة ذهب فعلي اي شئ كتبتها ،فقال له الأصمعي :لقد ورثت عمود رخام من ابي فنقشته عليه نقشا وهذا العمود علي جملي في الخارج يحمله أربعة من الجنود. فأحضروه فوزن الصندوق كله. فقال الوزير : يا أمير المؤمنين ما أظنه إلا الأصمعي . فقال الأمير : أمط لثامك يا أعرابي. فأزال الأعرابي لثامه فإذا به الأصمعي. فقال الأمير : أتفعل ذلك بأمير المؤمنين يا أصمعي؟! قال : يا أمير المؤمنين قد قطعت رزق الشعراء بفعلك هذا. قال الأمير : أعد المال يا أصمعي . قال : لا أعيده. قال الأمير : أعده . قال الأصمعي : بشرط . قال الأمير : فما هو ؟ قال : أن تعطي الشعراء على نقلهم و مقولهم . قال الأمير : لك ما تريد . يقول صـوت صـفـــــــير البــلبــــل ....... هيـــــــج قـــــــلبي الثــــمل المــــــاء والـــــــــزهــــر معا........ من زهر لحــــــظ المقــــل وأنت يــــــــــــــا سيـــــد لي ....... وسيــــــدي ومــــــولى لي فكــــــــــم فـــــكــــم تيــــمني........ غــــزيل عقيــــقــــــــــــــلي قطـــــفتـــــه من وجنــــــــــةٍ ....... مـــــن لثـــــم ورد الخجــل فقـــــــــــــــــــال لا لا لا لا لا ....... وقــــــــــد غـــــدا مهـــرول من فعل هـــــــذا الــــــــرجل ........ والخـــــــــوذ مــــالت طرباً فــــــــولـــــــولت و ولـــولت ...... ولي ولي يا ويــــــــــل لي فــــــــقلـــــت لا تــــولــــولي ....... وبيــــني اللــــــؤلـــــؤ لــي قالت لـــــــــه حـــــــــين كذا ..... انهـــــــض وجـــــد بالنقــل وفـــــــتيــــــــة سقــــــونني ...... قهيــــــــوة كالعــــــسل لي شمـــــــــمتها بأنـــــــــفــــــي ....... أزكى مــــــــن القــــــرنفــل في وسط بستــــــــــان حلي ....... بالزهر والـــــــــسرور لــي والعــــــــود دن دن دنــا لي ........ والطبل طبطب طب لـــــي طــــب طبطب طــــب طبطب .........طب طبطب طبطب لــــــــي والسقف سق سق سق لي ........ والرقص قد طــــــاب لـــي شوى شــــوى وشــــــاهش ........ على حمــــــــــار أهــــــــزل يمــــشي عــــــلى ثــــــلاثــة ....... كمشيـــــــة العــــــــــرنجــل والنـاس ترجـــــــم جمــــلي ....... في الســـــــواق بالقـــلقلل والكـــل كعــــــــكع كعكـــــع ....... خلـــــفي ومــــــن حويللي لكـــن مشيت هـــــاربــــــــاً ....... مــــــن خــــــــشية مبجــــل يـــــــأمــــــــر لي بخــــلــعة ........ حمـــــــــــراء كالدم دملــي أجــــــــــر فيــــــــــها ماشياً ........ مبـــــــــغــــــــدداً للــــــذيل أنـــــــــــا الأديب الألمــــــعي ....... من حـــي أرض الموصـل نظـــــــمت قطـعاً زخرفـــــــت ........ يعجز عنــــــها الأدب لي أقــــــــــول في مطــــــلعـــها........ صـــــوت صفـــــير البلبل
|
||||||||||||||||||||||
26-06-2016, 11:42 PM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
|
||||||||||||||||||||
28-06-2016, 07:52 PM | المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الترابي
المنتدى :
الشعر المنقول
ولكن الراي الصواب مع الأخ زينوس. فمنذ ان نقلته وقراته والمصائب تلاحقني.دون فواصل. |
||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|