كنا نمتع عقولنا بما يجود به حضرة الدكتور غالينوس من دروس
كانت بالنسبة لنا كأننا مازلنا في مقاعد الجامعة و الاسئلة التي تلي الدرس والدكتور يجيب عليها كلها و بصدر رحب رغم الوقت و الجهد الذي تأخذه منه هذه الدروس
لكن النفوس الخبيثة التي عاثت فسادا" وأصبحت السرقات ليلا و نهارا وتنشر باسم فلان و فلان تم غلقها نهائيا"
ومنهم من أقسم اليمين و قطع عهدا لكنه خانها بعد ذلك
و رغم هذا كله الا أن الدكتور ضل يتابع التحليل و يعطينا دروسا في المواضيع التي تم ادراجها للتحليل
فشكرا لك حضرة الدكتور