منتدى كنوز ودفائن الوطن

منتدى كنوز ودفائن الوطن (https://www.knoz1.com/index.php)
-   المناسبات والاعلانات (https://www.knoz1.com/forumdisplay.php?f=229)
-   -   حلول ذكرى الاسراء والمعراج (https://www.knoz1.com/showthread.php?t=67964)

دكتور غالينوس 13-04-2018 01:00 PM

حلول ذكرى الاسراء والمعراج
 
ان ادارة منتدى كنوز ودفائن الوطن تتقدم بأحر التهاني للامة العربية والاسلامية بمناسبة حلول ذكرى الاسراء والمعراج اعادها الله علينا وعليكم وانتم في تمام الصحة والعافية .

دكتور غالينوس 13-04-2018 01:03 PM

https://www.youtube.com/watch?v=aokw5DrpW3w

دعدوع 13-04-2018 01:09 PM

جازاكم الله كل خير حضرة الدكتور الموقر، و كل عام و أنتم بألف خير...

المحيط الهادي 13-04-2018 01:18 PM

و كل عام وأنتم بخير حضرة الدكتور و الامة الاسلامية و العربية اعاده الله بالخير والسلم والسلام

ساسوكي 13-04-2018 01:35 PM

أعادة الله على الأمه العربيه والأسلاميه بخير وبركه

ميلود ميلود 13-04-2018 02:51 PM

السلام عليكم
كل عام وعباد الله في سلم وسلام وامان

أصيل 13-04-2018 03:01 PM

كل عام وانتم بخير .. اعاده الله علينا و الامه العربيه بخير وسلام .

مؤمن امير 13-04-2018 07:03 PM

كل عام وانتم بخير اعاده الله علينا وقد تحرر المسجد الاقصى من ايدي المحتلين

سميير القاسمي 13-04-2018 07:47 PM

وأنتم بألف خير، اللهم صل وسلم على أحسن مخلوقاتك سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم عدد معلوماتك و مداد كلماتك كلما ذكره الذاكرون و غفل عن ذكره الغافلون...

اسد الاطلس الموري 13-04-2018 11:21 PM

إخواني الاعزاء، تحياتي لكم،

اللهم اعد هذه الذكرى على الامة العربية والاسلامية بالسلم والسلام والعودة لدينه السمح وتعاليمه الصحيحة......

بلزونى 13-04-2018 11:47 PM

كل عام وانتم بخير حضرة الدكتور اعاده الله علينا و الامه الاسلامية والعربيه في سلام

اسد الاطلس الموري 14-04-2018 12:15 AM

وهذا مقال منقول لصاحبه ك. ا. يتكلم فيه عن قصة الاسراء والمعراج....وما جرى فيه من معجزات كثيرة وعظيمة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم ) صلعم(وسفره عبر الزمكان ورؤية الانبياء والصلاة بهم وصعوده في السماوات السبع ورؤيته لأولي العزم من الرسل عليهم السلام بما فيهم سيدنا عيسى وسيدنا موسى وسيدنا آدم وآخرين موزعين على السماوات السبع.... ورؤية جبريل على هياته الحقيقية عند سدرة المنتهى وكلامه مع الله سبحانه وتعالى حيث أنزل هذا الحوار في آخر البقرة بداية من آمن الرسول حتى نهايةسورة البقرة...ورؤية العذاب والحساب والجنة والنار..........ثم فرض الله على امة الإسلام فوق السماء السابعة خمسين صلاةوعند رجوعه كل مرة كان يساله سيدنا موسى عليه السلام كم فرض الله على امته من صلاة فيجيبه الرسول صلعم فيطلب منه سيدنا موسى ان يسال الله ان ينقص عدد الصلوات حتى اكتفى بخمسة صلوات مفروضة والباقي هم نوافل .....وعاد لبيته ومكانه لازال ساخنا ....فلما حكى القصة كان هناك مؤيدون ومعارضون وكان اول من صدق رسول الله صلعم هو ابو بكر الصديق وسمي بالصديق بهذه المناسبة...واما المكذبون فبدؤا يسالون رسول الله صلعم عن الامكنة والمعمار والاشكال الهندسية بالقدس. وبما انه سافر ليلا لم يرى كثيرا من هذه الاشياء والمهمة التي كان فيها هي اسمى بكثير ....فصلى ركعتين فأراه الله جميع الاشكال والمعمار بالقدس على حائط فأجاب عن جميع الاسئلة بتوفيق من الله....ثم في آخر محاولة تعجيزية لهم سالوه عن وقت دخول قافلة لهم كانت قادمة من بلاد القدس فأجابهم انها ستدخل عند غروب الشمس. لكن عند الغروب لم تظهر بالافق اية قافلة فبدأ المكذبون يفرحون ضانين ان الرسول صلعم قد أخطأ....لكن أيده الله بمعجزة أخرى إذ بقيت الشمس في مكانها بالغروب إلى ان دخلت القافلة وبدأ التهليل والتكبير من مؤيدي الرسول صلعم واما المكذبون فانقلبوا خاسئين.......والحمد لله على نعمة الاسلام...وإليكم المقال:....

اسد الاطلس الموري 14-04-2018 12:17 AM

قصة الإسراء والمعراج

ظ¢ظ¤ أبريل ظ¢ظ*ظ،ظ§
محتويات
أسلوب القصَّة في القرآن الكريم

لمَّا كانَ القرآنُ الكريمُ حُجَّةَ الله لنبيِّهِ، ومُعجِزتَهُ الخالدةَ، ودستورَه المُبينَ، ومَصدرَ تشريعِه، كانَ لزاماً عليه أن يَتَّصِفَ بأطيبِ الصِّفاتِ وأصدقِها وأطهَرِها؛ ذلكَ أنَّه كلام الله المُتواتِر بالوحيِ، والمَحفوظ بأمرِهِ إلى يومِ الدِّينِ، وقَد نظَّمَ القرآنُ الكريمُ تعميمَ المعارِفِ والأحكامِ للنَّاسِ بأبدعِ الوسائلِ الإعلاميَّةِ، فحقَّقَ في آياتِهِ الإعجازَ في التِّبيانِ، والصِّدقَ في النَّقلِ، والواقعيَّة في الحوار، كما تميَّزَ القرآنُ الكريمُ بشموليَّتِه وتنوُّعِ استعراضِهِ للأحداثِ والتَّشريعاتِ والأخبارِ، ومواجَهتهِ الصَّريحة للواقِعِ، وتنظيم شؤونِهِ، ونَظم مساراتِه، فكانَ من منهاجِهِ تناولُ الأحداثِ والمُجرَياتِ بأسلوبٍ قصَصِيٍّ مُمنهَجٍ، يعتمد على موضوعيَّةِ طرحِ القصَّةِ، وجَلبِها من التَّاريخِ؛ لِتُعرَضَ بأصلها نقيَّةً من التَّشويهِ والتَّغيير.[ظ،]

يُسهم النَّقلُ الموضوعيُّ للقصَّةِ التَّاريخيَّةِ في جعلِ المُستمعِ للآيات والمُتدبِّر فيها حاضراً في تتابُع الأحداث، مُستحضِراً مشاهِدَها، ومُرتبِطاً بفكرتِها بمزيدٍ من الاندماجِ الواقعيِّ والتحليلِ المَبنيِّ على الدَّليل، لِيتَحقَّقَ بِذلِكَ التَّصديقُ والإيمانُ بِما ساقتهُ الآياتُ بتبيانٍ وإعجازٍ مُنقطِعي النَّظير، وتُبرِزُ القصَّةُ القرآنيَّةُ جانباً من العرض الدِّينيّ المُوجَّه، الذي يَستَهدِفُ الإخبارَ والإعلامَ، وإقامة الحُجَّةِ، وفهمَ التَّشريع.[ظ¢][ظ£]


وتَشتَملُ آياتُ القرآنِ الكريمِ على ثلاثةِ أنماطٍ من القصص؛ يتمثَّل النَّمطُ الأوَّلُ منها بذكرِ الأنبياءِ، وبَعثِهم، ومُعجِزاتهم، ومواقِف أقوامِهم، وجزاء من آمن معهم أو كَفر، ومثالُ ذلكَ ذكرُ: قصَّةِ يوسُفَ، وهودَ، ويونُسَ، وعيسى ابن مريمَ، وغيرهم من الأنبياءِ عليهم صلواتُ الله وسلامه، ويختصّ النَّمطُ الثَّاني بذكر حوادثِ التَّاريخِ، وما خفِي عن أهلِ الحاضِرِ أو وَصَلَهم مشوَّهاً، مثل ذِكر: قارونَ، وأصحاب الكهفِ، وأصحاب الفيل، وأمَّا النَّمطُ الثَّالثُ فيختصّ بالإشارةِ إلى حوادِثِ بِعثَةِ النَّبيِّ محمَّدٍ عليه الصَّلاة والسَّلام، والظُّروف المُصاحبةِ لها، وتركيبةِ مجتَمعِ البعثةِ، وتأسيس الدَّولةِ، والحروبِ، والغَزواتِ، والاتِّفاقيّاتِ، والمعاهداتِ، والانتصاراتِ، وقصص الأحكامِ، ومُتعلِّقاتِ الدَّعوةِ ومُتطلَّباتها، وسِيَرِ الرَّسولِ والصَّحابةِ، ومُستجدَّاتِ التَّشريعِ والحُدود، ومثلُ ذلك ما وَرَدَ في قِصَّةِ المُجادلةِ، ونقض التَّبنِّي، وأسرى بدر، وحادثة الإسراء والمعراج، وغيرها من قصص الدَّعوةِ النَّبويَّة وسِيَرها.[ظ£]
قصّة الإسراء والمعراج

لم تكن رحلةُ الإسراء والمعراجِ حدثاً عادياً؛ بل كانت معجزةً إلهيَّة متكاملةً أيَّدَ الله بها نبيَّهُ محمداً عليه الصَّلاة والسَّلام، ونَصَر بها دعوتَهُ، وأظهَرهُ على قومِه بدليلٍ جديدٍ ومعجزةٍ عظيمةٍ يعجزُ عنها البَشر؛ إذ أسرى بهِ من المَسجدِ الحرامِ في مكَّةَ إلى المسجدِ الأقصى في مدينةِ القدس؛ِ لِيُسرِّيَ عنهُ ما لَقيَهُ من أهلِ الطَّائف، ومن آثارِ دعوتِه، وموتِ عمِّهِ وزوجَتِه، ثمَّ عَرَجَ بِهِ إلى السَّماواتِ العُلى؛ ليريَهُ من آياتِهِ الكبرى،[ظ¤] وعلى الرّغمِ من عدمِ ذكرِ الحادثةِ تصريحاً في آياتِ القرآنِ الكريمِ، إلَّا أَّنها اشتَملت إشاراتٍ تُؤيِّدُ صحَّتها، منها ما وَرَدَ في قوله تعالى: (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىظ°*عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىظ°*عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىظ°*إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىظ°*مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىظ°*لَقَدْ رَأَىظ° مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىظ°)،[ظ¥] وفي تفسيرِ الآية: (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىظ°)؛ فإنّ رؤيةَ الرَّسولِ عليهِ الصَّلاة والسَّلامُ لجبريل كانت على هيئَتهِ التي خَلقهُ اللهُ عليها، وكانت هذه الرّؤيةُ مرَّتينِ: أولاهما ليلةَ البعثِ لمَّا أوحى إليهِ، والثَّانيةُ ليلةَ الإسراء.[ظ¦]
التّوقيت والمكان

قيلَ في توقيتِ رحلةِ الإسراءِ والمعراجِ قولانِ: فَنُقِلَ أنَّها وَقَعت قَبْلَ الْهِجْرَةِ بِثَلَاثِ سِنِينَ، وَقِيلَ قبلَها بِسَنَةٍ وَاحِدَةٍ، وأمَّا موضِعُ بدايَتِها ففيهِ أيضاً قولانِ: أوّلهما من المَسجِدِ الحَرامِ؛ إذ كانَ رسولُ اللهِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ نَائِمًا فِي الْحِجْرِ، فَكانَت انطلاقةُ الرِّحلةِ من موضِعه، وَثانيِهما من بَيْتِ أُمِّ هَانِئٍ بِنْتِ أَبِي طَالِبٍ، وثلَّثَ آخرونَ بقولِ: كُلُّ الحرَمِ مسجِد.[ظ§]
أحداث الإسراء

بدأت حِكايةُ الإسراء كما يرويها صاحِبُها عليهِ أفضَل الصَّلاةِ وأتمُّ التَّسليمِ، بِقدومِ ثلاثةٍ من الملائكةِ الكِرامِ، بينَهم جبريلُ وميكائيلُ، فجعلوا جَسدَ رسولِ اللهِ لِظهرهِ مستقبِلاً الأرضَ وهو نائم، ثمَّ شقُّوا بطنَهُ، فغسَلوا ما كانَ بهِ من غلٍّ بماءِ زمزمَ، ثمَّ ملؤوا قلبَه إيماناً وحِكمةً، ثمَّ عَرَضَ له لبناً وخمراً، فاختارَ الرَّسولُ الكريمُ اللَّبنَ فشَرِبهُ، فبشَّرهُ جبريلُ بالفِطرة، ثمَّ أركبَهُ جبريلُ دابَّةً يُقالُ لها البُراقُ، فانطَلَق بهِ البُراقُ إلى المسجدِ الأقصى يسوقُهُ جبريل، فأنزَلَهُ طيبَةَ، فصلَّى بها، وأخبرهُ ما يكونُ من هجرتِه إليها، ثمَّ أنزلَهُ طورَ سيناءَ حيثُ كلَّمَ الله موسى عليهِ السَّلامُ، فصلَّى بهِ، ثمَّ أنزَلهُ بيتَ لحم مولِدَ عيسى عليهِ السَّلامُ، فصلَّى فيها، ثمَّ دنا بهِ إلى بيتِ المقدِسِ فأنزَلهُ بابَ المَسجِدِ، ورَبَطَ البراقَ بالحلقةِ التي كان يربط بها الأنبياءُ، ثمَّ دخلَ المسجد ليَلتقي أنبياءَ الله المبعوثينَ قبلَه، فسلَّموا عليهِ، وصلّى بهم ركعتَين.[ظ§]
أحداث المِعراج

بدأت أحداثُ المعراجِ بصعودِ الصَّخرة المُشرَّفة؛ إذ سارَ جبريلُ بالرّسول صلّى الله عليه وسلّم إليها، ثمَّ حملَهُ منها على جناحِهِ؛ ليصعَدَ بهِ إلى السَّماءِ الدُّنيا، ويتجلَّى بها بعدَ أن استفتَح واستأذن، فاطَّلعَ الرَّسولُ على بعضِ أحداثِ السَّماءِ الأولى، ثمَّ ارتقى بهِ جبريل إلى السَّماء الثَّانيةِ، فاستفتحَ، فأُذِنَ لهُ، فرأى فيها زكريا وعيسى بن مريمَ عليهم سلام الله جميعاً، ثمَّ ارتقى به جبريلُ إلى السَّماءِ الثَّالثةِ، فرأى فيها يوسف عليه السَّلام، ثمَّ ارتقى به جبريلُ إلى السَّماءِ الرَّابعةِ وفيها إدريسُ، ثمَّ إلى الخامسةِ وفيها هارون، ثمَّ ارتقى بهِ إلى السَّادسةِ وفيها موسى، ثمَّ إلى السّابعة وفيها إبراهيمُ عليهم صلواتُ الله جميعاً وسلامه، ثمَّ انتهى بهِ جبريلُ إلى سدرةِ المُنتهى.[ظ¨]

تقدَّمَ جبريلُ بالرّسول صلّى اللهُ عليه وسلّم إلى الحِجابِ وفيهِ مُنتهى الخَلق، فاستَلمَهُ مَلَكٌ، وتخلَّفَ عنه جبريل، فارتقى بهِ المَلَكُ حتَّى بَلَغَ العرشَ، فأنطقَهُ اللهُ بالتَّحيَّاتِ، فقال عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام: (التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ وَالصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ لِلَّهِ)، وفيهِ فُرِضت الصَّلاةُ خمسينَ صلاةً على النَّبيِّ وأمَّتِهِ كلَّ يومٍ وليلةٍ، ثمَّ صَحِبهُ جبريلُ فأدخلهُ الجنَّةَ، فرأى من نَعيمها ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت، ثمَّ عرضَ عليهِ النَّارَ، فَنَظَرَ في عذابِها وأغلالِها، ثمَّ أخرجَهُ جبريلُ حتَّى أتيا نبيَّ اللهِ موسى، فأرجَعهُ إلى ربِّهِ يسألهُ التَّخفيفَ، فخفَّفَ عنهُ عشراً، ثمَّ أرجَعهُ موسى فسألهُ التَّخفيفَ، فخفَّفَ اللهُ عنهُ عشراً، ثمَّ لم يَزلْ بينَ ربِّهِ وموسى حتَّى جَعلَها الله خمسَ صلواتٍ في اليومِ واللَّيلَةِ، ثمَّ أرجَعَهُ موسى إلى ربِّهِ يسألهُ التَّخفيف، فأعرَض الرَّسولُ عليه الصَّلاة والسَّلامُ عن ذلكَ؛ استحياءً من الله تعالى وإجلالاً، فناداهُ ربُّه: (إنِّي قد فرضْتُ عليكَ وعلى أمَّتِكَ خَمْسِينَ صَلَاةً، وَالْخَمْسُ بِخَمْسِينَ، وَقَدْ أَمْضَيْتُ فَرِيضَتِي وَخَفَّفْتُ عَنْ عِبَادِي)، ثمَّ عادَ بهِ جبريلُ إلى مضجَعِهِ، وكلُّ ذلِكَ في ليلةٍ واحدةٍ.[ظ¨]

المراجع

1. ↑ "أساليب الإعلام الإسلامي"، إسلام ويب.
2. ↑ الشيخ أحمد الشرباصي (9-9-2012)، "من خصائص القصة في القرآن الكريم"، الألوكة الشرعية. بتصرّف.
3. ^ أ ب "القصة في القرآن الكريم"، إسلام ويب.
4. ↑ "الإسراء والمعراج"، إسلام ويب.
5. ↑ سورة النجم، آية: 13-18.
6. ↑ ابن كثير الدمشقي، تفسير ابن كثير، صفحة: 413، جزء: 7.
7. ^ أ ب عز الدين ابن الأثير، الكامل في التاريخ، صفحة: 650-651، جزء: 1.
8. ^ أ ب ابن الأثير، الكامل في التاريخ، صفحة: 650-654، جزء: 1.

زيادوس 14-04-2018 12:30 AM

كل عام وانتم بخير اعاده الله عليكم بالصحة والخير والعافية

نمس براري 14-04-2018 12:37 PM

كل عام وانتم بخير وجميع سكان المعمور ة
الحياة جميلة والارض تسع الجميع وما اجمل السلم وسلام
وعلى الانسان ان يكون جديرا بهذه الارض ولايدمر اسباب وجوده

دكتور غالينوس 16-04-2018 02:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمس براري (المشاركة 587812)
كل عام وانتم بخير وجميع سكان المعمور ة
الحياة جميلة والارض تسع الجميع وما اجمل السلم وسلام
وعلى الانسان ان يكون جديرا بهذه الارض ولايدمر اسباب وجوده

كلام جميل وصحيح ولا غبار عليه.

سراب الصحراء 16-04-2018 03:34 PM

جزاك الله كل خير اخي اسد الموري انهو الحق ولا جدال فيه

ليونيداس 16-04-2018 04:41 PM

الإسراء و المعراج
حدث عظيم فيه من العبر، القصص و الأحكام
لا ينتهي منها كلام و لا وصف
و عبرة لكل إنسان


و أدام الله هذه الذكرى الجميلة في قلوبنا و في حياتنا
كل عام و الجميع بخير


الساعة الآن 10:33 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir